Tuesday, 22 November 2011

استقالة حكومة عصام شرف اليوم

بالصور و الفيديو : استقالة حكومة عصام شرف بأكملها
عاجل للغاية بالفيديو والصور : المجلس العسكرى يقبل استقالة حكومة عصام شرف بالكامل
استقالة حكومة عصام شرف - استقالة الحكومة المصرية - اليوم 22/11/2011
استماع,بث حى,ترددات القنوات,اون لاين,بدون تقطيع,بث مباشر,فيلم,افلام,مسلسل,تمثيلية,ميليلات,2011 , دونلود,تحميل,مشاهدة,فيلم رعب,فيلم اكشن,فيلم الاثارة,افلام رومانسية,كيف اشاهد,طريقة مشاهدة,ازاى,اريد,عاوز,محطات تليفزيون,نايل سات,ترددات القنوات,محطات الراديو,الاذاعة,من النت,من الانترنت,ام بى ثرى,اف ام,youtube,mp3,am.fm
قدم الدكتور عصام شرف رئيس الوزراء المصري استقالة حكومته امام المجلس العسكري الحاكم في مصر، كما قدم أيضًا اللواء منصور العيسوي وزير الداخلية إستقالته وذلك بعد اشتباكات عنيفة اشبه بثورة 25 يناير وقع ضحيتها الى الان 33 قتيلا واصيب المئات على ايدي قوات الامن.

ويذكر ان المتظاهرون كانوا قد تعرضوا الى ضرب مبرح جدا من جانب قوات الأمن اعاد للاذهان ما كان يجري في ثورة 25 يناير.

وشهد ميدان التحرير والشوارع المؤدية إلى مبنى وزارة الداخلية القريب من الميدان تزايدًا ملحوظًا في أعداد المتظاهرين مقارنة بصباح اليوم الإثنين، فى ظل توافد مجموعات منظمة تضم العشرات من المتظاهرين على الميدان، فضلًا عن مشاركة بعض الموظفين في التظاهرات عقب انتهاء ساعات العمل الرسمية.

ولا تزال شوارع محمد محمود، والشيخ ريحان، والفلكي، تشهد تكدسًا من المتظاهرين الذين يكررون محاولات الاقتراب من مقر وزارة الداخلية، فى عمليات كر وفر بين المتظاهرين الذين استخدم بعضهم الحجارة والزجاجات الحارقة، فيما قامت قوات الأمن بإطلاق قنابل الغاز المسيل للدموع والطلقات الصوتية في الهواء.

ويرى بعض الموجودين في الميدان إن إستقالة الوزارة لا تكفي، بل يجب الآن إعتقال عناصر الحكومة المتواطئة ضد الثورة والشعب ومحاسبتهم في محاكمة عاجلة، معتبرين أن الخراب الذي أحدثه المجلس العسكري ووزارة شرف لا يكفي فيه الإستقالة والعزل ـ على حد تعبيرهم

قالت قناة الجزيرة، إن المجلس العسكرى وافق على قبول استقالة الدكتور عصام شرف رئيس مجلس الوزراء، بعد أن تقدم بها شرف للمجلس أمس الأحد.

يذكر أن قبول الاستقالة جاء فى إطار تهدئة الرأى العام، بعد التصعيد الذى شهده ميدان التحرير على مدار ثلاثة الأيام الماضية .

فيديو





استقالة الحكومة المصرية

No comments:

Post a Comment